إذا كانت الأنابيب مغلقة كليًا أو متليّفة، لا يمكن للحمل أن يحدث طبيعيًا حتى مع المكملات. الحل يكون جراحيًا أو عبر أطفال الأنابيب (IVF).

في حال توقفت المبايض نهائيًا عن إنتاج البويضات قبل سن الأربعين، لا يمكن لأي مكمل غذائي إعادة المبايض للعمل.

في حال لم يعد هناك مخزون بويضات على الإطلاق، فلن يكون هناك استجابة حتى مع دعم الخصوبة.

مثل الرحم غير المكتمل أو الحاجز الرحمي الكبير. هذه الحالات تحتاج إلى تدخل جراحي أو علاجات متقدمة، والمكمل لا يحل المشكلة وحده.

مثل قصور الغدة الدرقية الشديد غير المعالج، أو السكري غير المنضبط، أو أمراض مناعية نشطة تؤثر على الخصوبة.

إذا كانت هناك اضطرابات جينية تمنع تكوين جنين سليم، فلن يحلها المكمل الغذائي.

المنتج مخصص للنساء (والنسخة الرجالية للرجال)، لكن في حال عدم وجود نطاف نهائيًا، تكون الحلول فقط بالطرق الطبية المتقدمة مثل أطفال الأنابيب أو التبرع.